الجمعة، 5 ديسمبر 2014



عزيزى المعلم سجل ملاحظاتك على هذه الصورة ؟؟  كيف تراها ؟؟؟

هناك 36 تعليقًا:

  1. الدولا ر الامريكى يعتبر العملة التى تقود اقتصاد العالم تتاثر وتؤثر به

    الاسم :- سماح محمد ابراهيم احمد
    الشعبة :- دبلوم عام - تجارى

    ردحذف
    الردود
    1. ملاحظة جديرة ياسماح

      حذف
    2. شكرا لحضرتك يادكتور
      ويارب نكون عند حسن ظن حضرتك

      حذف
  2. بسوق الصرف الأجنبي ، السوق التي يتم فيها بيع وشراء العملات الأجنبية من قبل الإفراد والمؤسسات والبنوك ، وان سوق الصرف الأجنبي لأية عملة - كالدولار مثلا يتكون من جميع المراكز التي يباع فيها الدولار ويشترى مثل لندن ، باريس , طوكيو , هونك كونك , زيورخ ونيويورك , وعادة ما تكون جميع هذه المراكز على اتصال مباشر ودائم بعضها مع البعض الآخر من خلال شبكة الاتصالات والمعلومات الدولية .

    الاسم :- سماح محمد ابراهيم احمد
    الشعبة :- دبلوم عام - تجارى

    ردحذف
    الردود
    1. شكرا سماح حقا لكى تقديرى وتحياتى

      حذف
  3. أيـــــــــــــــــــــــــــــــن ملاحظاتكم ياتجاريين ؟؟؟ ماذا ترون فى الصورة ؟؟؟

    ردحذف
  4. الولار يتحكم فى حجم الطلب والعرض فى السوق الامريكى والعالمى على حد سواء .....
    ** كلما انخفضت فيمة العملة المحلية زادت قيمة العملة الاجنبية فى السوق وذلك بسبب قلة الاحتياطى العام للدولة

    ردحذف
    الردود
    1. ممتاز’ شيماء ........ ولكن وما تأثيرةعلى الأسعار؟

      حذف
    2. الاسعار بتزيد ... لان قيمة الجنية بيكون اقل من قيمة الدولار
      يعنى لو قارنا بالوضع الحالى دلوقتى نلاقى الدولار عامل تقريبا 7.50 جنية ومن حوالى 4 سنين كان عامل تقريبا 6 جنية .. مع مقارنة الرواتب والاسعار
      الرواتب زادت بنسبة الوزارة حددتها من 50 % الى 75% وفى ناس زادت 150% بس دة اقل من النص بالنسبة لزيادة الاسعار ... انا شايفة ان النسبة بين الرواتب والاسعار تعادل النسبية 1 : 2 .. يعنى الاسعار بتزيد عن الرواتب الضعف تقريبا .


      الشيماء أحمد الفيومى ..... دبلوم عام تجارى

      حذف
    3. مجهود رائع ,,,,,, متميزة يا الشيماء

      حذف
  5. الدولار الأمريكي هو العملة الوحيدة الأكثر شعبية في العالم، وتعد العملة الاحتياطية المهيمنة في استخدامها في جميع أنحاء العالم. يسمى الدولار الأمريكي " الأخضر"، في اشارة الى لونه الأخضر وغالبا يمكن أن يكون وسيلة أو معيار للمستثمرين الذين يتطلعون إلى شراء الأصول من أو في الولايات المتحدة. عندما يصبح هناك مخاطر في الأسواق المالية، يتطلع المستثمرين في كثير من الأحيان لشراء سندات الخزانة الأمريكية، والتي يمكن أن تزيد الطلب على الدولار الأمريكي.
    الاسم:راجى فكرى امين جورج
    الشعبه:تجارى

    ردحذف
  6. ممتاز ........ وما تأثيرةعلى الأسعار؟

    ردحذف
  7. •ان حركة الدولار سواء صعود أو هبوط مقابل العملات الأجنبية تأثيرها بسيط جداً على الأسواق وتحديداً أسواق الأوراق المالية. والمؤثر على أسواق الأوراق المالية هو صعود وهبوط النفط أكثر من الدولار، وبما أن النفط مرتبط بالدرجة الأولى بالدولار فبالتالي يصبح التأثير غير مباشر. لذلك نلاحظ حينما ينخفض سعر النفط يبدأ الدولار يعوض خساراته مقابل العملات الأجنبية وتحديداً اليورو والين والجنيه الاسترليني.
    فالعلاقة هي علاقة تأثير المباشر على الأسواق الخليجية هي أسعار الطاقة بشكل عام وأسعار النفط بشكل عام.

    • ولكن بعض التجار في حال ارتفاع أسعار سلع المواد الغذائية مثلاً أو بعض السلع الأخرى كمواد البناء يرجعونها إلى ارتفاع وانخفاض الدولار.
    • أحياناً تصبح بعض الارتفاعات في أسعار المواد الأولية بشكل عام الذهب، الفضة، البلاتيوم، وباقي المواد الأولية المدرجة على البورصات في العالم، أحياناً ترتفع بشكل ملحوظ نتيجة انخفاض ملحوظ للدولار في بعض الأحيان وليس دائماً، لأن هذه الأسواق خاضعة لعملية المضاربة البحتة، فالارتباطات والعلاقات تكون شبه معدومة، وهنا لابد أن يكون هناك حذر أثناء الحديث عن هل هناك أسباب عما يسمى أساسيات السوق التي تؤثر إيجاباً أو سلباً، أم هي مجرد مضاربة بحتة لا غير؟
    الآن ما يحصل في الأسواق يتم ربط العلاقة حتى وإن كانت موجودة ولكن مبالغة، مثال على ذلك ينخفض الدولار 1 في المئة ترتفع المواد الأولية بنسبة 10 في المئة، فهناك تفسير لهذه العلاقة؛ هل يعقل أن ترتفع مادة خلال يوم واحد 7 في المئة لأن الدولار انخفض 1 في المئة؟ فالعملية مضاربة بحتة.
    الاسم :راجى فكرى امين جورج
    الشعبه: تجارى

    ردحذف
    الردود
    1. ممتاز ياراجى .....تعليق رائع ومتميز أشكرك

      حذف
  8. يعتبر الدولار حاليا هو اساس استقرار التوازن الاقتصاد العالمى
    واى خلل يحدث فى تراجع الدولار الامريكى قد يحدث خلل على اسواق السلع وراس المال
    الاسم/علاعبد الفتاح على على نمر
    الشعبه /تجارى

    ردحذف
  9. ارتباط اسوق بسعر الدولار

    ولكن تراجع الدولار أمام اليور والاسترليني والين الياباني خلال الفترة الأخيرة جاء نتيجة ظروف الاقتصاد الأمريكي مقارنة بالاقتصاد الأوروبي‏,‏ حيث حقق العجز في الميزانية الأمريكية زيادة كبيرة خلال الفترة الماضية مما ادي إلي ضعف قيمة الدولار‏,‏ وفي المقابل تظهر بوادر انتعاش في الاقتصاد الأوروبي ادي إلي ارتفاع قيمة اليورو مقابل الدولار‏,‏ فضلا عن عدم التدخل حتي الآن من جانب الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية لوقف هذا التراجع في قيمة الدولار والارتفاع المستمر في قيمة اليورو والجنيه الاسترليني‏.‏

    ردحذف
  10. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  11. العلاقة بين أسعار النفط والدولار شائكة للغاية. ففي الوقت الذي يؤدي فيه انخفاض الدولار إلى رفع أسعار النفط، يسهم ارتفاع أسعار النفط في خفض الدولار بسبب ارتفاع فاتورة واردات النفط الأمريكية وزيادة العجز في ميزان المدفوعات. فك العلاقة بين الدولار وأسعار النفط يتطلب حلين جذريين بعيدين عن الواقع أحدهما تسعير النفط بغير الدولار. إن لم يكن هذا ممكنا فإن انخفاض اعتماد الولايات المتحدة على النفط سيخفف من هذه العلاقة بشكل ملحوظ
    انخفاض الدولار يغير أساسيات السوق

    يتمثل الأثر غير المباشر، أو البعيد المدى، لانخفاض الدولار في أسواق النفط العالمية في تغيير أساسيات السوق عن طريق تأثيره في العرض والطلب على النفط. فمن نتائج انخفاض الدولار على المدى الطويل انخفاض الطاقة الإنتاجية، أو عدم نموها بشكل يتناسب مع الزيادة في الأسعار بسبب انخفاض القوة الشرائية للدول المصدرة، والتي لن تمكنها من توفير الأموال اللازمة لزيادة الطاقة الإنتاجية. هذا يعني انخفاض المعروض مقارنة بالطلب، وبالتالي ارتفاع أسعار النفط. الأمر نفسه ينطبق على شركات النفط العالمية اللي تتسلم عوائدها بالدولار، ولكنها تدفع تكاليفها بعملات مختلفة. فشركات النفط في بحر الشمال مثلاُ تدفع أجور عمالها باليورو في الوقت الذي تتسلم فيه عائداتها بالدولار. هذا يعني ارتفاع التكاليف مقارنة بالعائدات، الأمر الذي يمنعها من زيادة الاستثمار في طاقة إضافية، رغم ارتفاع أسعار النفط. هذا أيضاً يخفض المعروض، ويرفع أسعار النفط.

    في الوقت نفسه يؤدي انخفاض الدولار إلى زيادة الطلب على النفط ويقصر أثر ارتفاع أسعار النفط في الولايات المتحدة والدول التي تثبت أسعار عملاتها بالدولار. ينتج عن انخفاض الدولار انخفاض أسعار النفط نسبياً في الدول الأوروبية والآسيوية. إن لم يشجع هذا الانخفاض على زيادة نمو الطلب في النفط فإنه على الأقل سيمنع أسعار النفط المرتفعة من التأثير بشكل ملحوظ على الطلب على النفط في هذه الدول. هذا أحد التفسيرات لا ستمرار الطلب على النفط في النمو في الوقت اللذي استمرت فيه أسعار النفط في الارتفاع. لكن حتى الطلب في الولايات المتحدة لم يتأثر لأسباب عدة أهمها أن انخفاض الدولار منع مئات الأولوف من الأمريكيين من قضاء إجازاتهم السنوية في أوروبا، الأمر الذي جعلهم يقضونها في الولايات المتحدة والسفر داخلها. نتج عن ذلك زيادة في الطلب على البنزين، والطاقة بشكل عام. إضافة إلى ذلك فإن أسعار الفائدة المنخفضة وارتفاع الإنفاق الحكومي والإعفاءات الضريبية جعلت النمو الاقتصادي الناتج عنها أكبر بكثير من الأثر السلبي لارتفاع أسعار النفط في النمو الاقتصادي الأمريكي.

    الخلاصة

    هناك علاقة عكسية بين قيمة الدولار وأسعار النفط ولا يمكن فصل هذه العلاقة لأن الحلول المتمثلة في تسعير النفط بغير الدولار أو تخفيض اعتماد الولايات المتحدة على النفط غير ممكنة حالياً. على المدى القصير، يسهم انخفاض الدولار في تشجيع المضاربين على دخول أسواق النفط، والذي يسهم بدوره في زيادة أسعار النفط وزيادة ذبذبتها. على المدى الطويل يسهم انخفاض الدولار في تخفيض نمو الإنتاج بينما يسهم في زيادة النمو في الطلب على النفط، الأمر الذي ينتج عنه ارتفاع أسعار النفط. هذا الارتفاع لا يعني بالضرورة أن يكون نافعاً للدول المنتجة لأن العبرة بما يمكن أن تشتريه عوائد النفط، وليس بسعر البرميل.
    صموائيل صبحى لطيف
    دبلوم عام تجارى

    ردحذف
    الردود
    1. تمام ...أشكرك صموائيل على تحليلك ....زممتاااااااز

      حذف
  12. يُشكل الدولار الأمريكي ما يُقارب ثلثي احتياطيات النقد الأجنبي في العالم و80% من سوق المُبادلات في سعر الصرف الأجنبي، في الوقت الذي يتم دفع أكثر من 50% من صادرات العالم بالدولار وعلى رأسها سلعة البترول الذي يتم تسعيره وبيعه وصرفه وتسويته من خلال الدولار الأمريكي، كما أن حجم التعاملات بالدولار في أسواق المال العالمية تصل إلى أكثر من 4 تريليونات دولار، ولشدة تغلغل الدولار في الاقتصاد العالمي فإن أي تذبذب واضطراب في سعر الدولار يؤثر بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات على المستوى العالمي، كما يؤثر أيضا في تعاملات النفط وإيراداته التي تعتمد عليها أغلب الدول المصدرة له، كما يؤثر على تقييم العملات الأخرى مقابل الدولار، سواء كان بارتفاع سعر الصرف أو انخفاضه مُقابل العُملات الأجنبية الأُخرى وهو ما حدث بعد انخفاض سعر صرف الدولار عام 2007 مقارنة بعام 1999 بنسبة 22.7% مقابل اليورو، و19.1% مقابل الاسترليني وارتفاعه الآن بأكثر من 15% أمام غالبية العملات العالمية منذ بداية العام.
    بلا شك أن ما يشهده الاقتصاد العالمي في هذه الأيام حالة من القلق والهلع لاستمرار انخفاض أسعار النفط، تزامنا مع تراجع الطلب عليه، ووفرة المعروض، هذه الأحوال التي تسيطر على دول العالم شهدت هبوطاً في مؤشرات الأسواق العالمية، بعد تراجع أسعار خام برنت منذ مطلع الصيف الماضي والتي وصلت إلى أقل من 75 دولاراً للبرميل، ما يعني انخفاضاً نسبته 25% مقارنة بشهر يونيو الماضي.
    كما نعلم تقوم كافة دول منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بتسعير سلة نفطها وبرميلها بالدولار الأمريكي، وفي الجملة يصل حجم التداول بالدولار حول العالم حوالي أكثر من أربعة تريليونات، وبهذا ينعكس أي تذبذب واضطراب في سعر الدولار على أسعار هذه السلع والخدمات، كما يؤثر على تقييم العملات الأخرى مقابل الدولار.
    وكما حدث الآن عندما بدأ تراجع أسعار النفط المُستمر ولأكثر من 4 أشهر والتي بلغت أدنى مستوياتها في 4 سنوات وتصاعد المخاوف بشأن مستقبل الاقتصاد العالمي وضعف نمو الاقتصاديات اليابانية والصينية والألمانية، مما أدى إلى تراجع كبير وشديد ومُستمر للأسواق المالية في دول مجلس التعاون الخليجي نتيجة تأثيرات انخفاضات أسعار النفط وبالتالي تأثيراته الآنية والمُستقبلية على موازين المدفوعات والاحتياطيات من العملات الأجنبية، ومن الموازين التجارية بسبب انخفاض قيمة الصادرات وبالتالي الإيرادات من البترول والتي تُشكل في العديد من الدول الخليجية أكثر من 85% من إيرادات الدول، وفي الوقت نفسه زيادة النفقات المالية وخصوصاً بند النفقات الجارية.
    وعلى الرغم من بدء العديد من الأسواق المالية ومن خلال المُستثمرين بها وخصوصاً المؤسسات والصناديق الاستثمارية بالدفاع عن مكاسبها والمحاولة على المُحافظة على ما تم تحقيقه لغاية الآن من مكاسب، ولكن ما زالت الأسواق في متاهة من خلال انخفاض إيرادات تلك الدول من أهم بند في إيراداتها لا بل المورد الأهم وهو النفط وفي الوقت نفسه قد يكون بدأ عنصر جديد يؤثر على أداء وقدرة تلك الأسواق على استقطاب المُستثمرين والصناديق الأجنبية سواء كانت من أوروبا و/أو آسيا نتيجة ارتفاع أسعار صرف الدولار الأمريكي أمام عملاتهم وبالتالي ارتفاع أسعار صرف العملات الخليجية أمام عُملاتهم بسبب ارتباط أسعار صرف تلك العملات وثباتها بالدولار الأمريكي.
    إن ارتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي يؤدي بالتالي إلى ارتفاع فاتورة الاستيراد لأي سلعة مقومة بالدولار الأمريكي وبالتالي سيحد من قدرة البضائع والسلع الخليجية على المنافسة بالسعر أمام السلع والخدمات المُماثلة والمُقدمة من قبل دول أُخرى سواء كانت آسيوية و/أوروبية، مما قد يستوجب تخفيض الأسعار وبالتالي تقليل هوامش الربحية لكي تُعيد تلك السلع والخدمات في الواجهة والمنافسة مع نظيراتها من دول أُخرى وهما نستند بعدم وجود مُدخلات إنتاج وخدمات من الدول التي انخفضت أسعار صرف عملاتها أمام الدولار الأمريكي.
    بسمة اسماعيل محمود اسماعيل
    دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  13. تمتد تأثيرات الدولار المنخفض أو الضعيف إلى اقتصادات أخرى، فعلى سبيل المثال أوروبا واليابان حيث يعتمد النمو الاقتصادي فيهما كليا على الطلب الخارجي. فنجد أن ارتفاع الين تقليديا يرفع سعر البضائع اليابانية دوليا، ومن شأن هذا الارتفاع الإضرار باليابان فتصبح صادراتها أعلى سعراً وأقل قدرة على المنافسة. ويؤكد الخبراء الاقتصاديون أن الين الضعيف هو أفضل وسيلة لتجنب حالة الركود الاقتصادي.
    إن اتساع استخدام اليورو له فوائد عديدة للدول التي تتعامل به خاصة دول منطقة اليورو، ومن هذه الفوائد ما يلي: تقليص تكاليف تبادل العملات الوطنية، وتجنب مخاطر أسعار الصرف، والاستفادة من اقتصاد الحجم بسبب اتساع السوق، ومنع الصدمات الناجمة عن المضاربات في العملات.
    ويمتد تأثير اليورو إلى الاقتصاد العالمي من خلال دوره في زيادة السيولة النقدية الدولية مما يجعل كلفة الاقتراض به منخفضة، ويؤدي إلى زيادة فرص الاستثمار والنمو الاقتصادي، ويعزز الثقة باليورو كعملة دولية مستقرة تقف في مركز الندية والمنافسة للدولار الأميركي، وربما مهددة للميزة التي انفردت بها الولايات المتحدة واحتكرتها لسنوات طويلة، وهي كونها المصرف لجميع دول العالم باعتبار أن الدولار هو عملة الاحتياطات الدولية الرئيسية، الأمر الذي سيفضي إلى انخفاض الطلب على الدولار مما قد يجعل الولايات المتحدة غير قادرة على تغطية العجز في ميزان مدفوعاتها بالإصدار النقدي فتضطر إلى المزيد من المديونية.
    ويحقق ارتفاع سعر اليورو فوائد لمنطقة اليورو تتمثل في زيادة الثقة به بعدما انخفض أمام الدولار في بداية إصداره، وهذا يؤدي إلى زيادة الاستثمارات باليورو. ولكن ارتفاع اليورو له أيضاً آثار سلبية تتمثل في ارتفاع سعر الصادرات الأوروبية، وبالتالي إضعاف قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية.
    لكن من جانب آخر قد يتجه البنك المركزي الأوروبي إلى خفض سعر الفائدة على اليورو مع ارتفاع قيمته، وذلك بهدف خفض كلفة الاقتراض لتشجيع رجال الأعمال على الاستثمار. وكذلك يمكن أن يحقق انخفاض سعر الدولار لمنطقة اليورو انخفاضا في سعر النفط، فتقل كلفة الطاقة في أوروبا ومناطق استخدام اليورو.
    بسيله جمال عزت عبد المجيد سلام
    دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  14. إرتباط معظم أنواع التجارة فى العالم بالدولار وبصفة خاصة السلع الإستراتيجية

    في الكثير من الاسواق العربية الناشئة والعربية ذات العمق التاريخي في نشاط الذهب نلاحظ ارتباط شبه وثيق بين سعر الذهب في السوق المحلية وسعر الصرف للدولار في الاسواق الغير نظامية ( الاسواق السوداء ) و يذكر المحللون الاقتصاديون دائما ان الذهب وسيلة حماية جيدة ضد انخفاض قيمة العملة، سواء داخليًا (في مقابل التضخم) و خارجيًا (مقابل العملات الأخرى). و بشكل خاص كوسيلة حماية فعالة ضد التقلبات في الدولار الأمريكي، والذى يعتبر الان العملة التجارية الأساسية في العالم.

    وحيث ثبت عمليا وجود علاقة سلبية بين سعر الذهب والدولار الأمريكي وبدت هذه العلاقة ثابتة على مر الوقت ومع أسعار الصرف على اختلافها. وعلى الرغم ان السنوات الماضيه كانت تعد فترة اضطراب اقتصادي كبير؛ إلا أن الذهب خلال هذه الفترة كان على الدوام بمثابة وسيلة حماية جيدة ضد الأجواء التي سادها عدم الاستقرار والتقلبات في أسعار الصرف التي ترتبت على ذلك.
    وفي دراسة أخرى أكثر حداثة قامت شركة عالميه تعمل في مجال الاستشارات الخاصة بالمعادن النفيسة، تمت دراسة مدى الارتباط بين 22 سلعة والدولار الأمريكي. وأشارت النتائج إلى تفوق الذهب على السلع الأخرى في كونه أكثر وسيلة قادرة على الحماية ضد تقلبات الدولار الأمريكي، بل وايضا يوفر الحماية حينما يفقد الدولار قيمته، حيث تقل قيمة الذهب بشكل طفيف نسبيًا في الفترة التي ينخفض الدولار فيها.

    الارتباط العكسى للبترول بسعر كل من النفط و الذهب

    الدولار هو العملة المتعارف عليها منذ نهاية الحرب العالمية الثانية لتسعير معظم السلع العالمية مثل النفط والذهب والفضة والنحاس إلخ،.
    فإذا ارتفعت أسعار تلك السلع بسبب قلة العرض أو زيادة الطلب تنخفض القوة الشرائية للدولار، و يضعف الدولار أمام العملات الأخرى بنسب مختلفة، وكذلك الحال بالنسبة للذهب وبقية السلع الأخرى.

    ولكن المشكلة هي أن البترول يستهلك يوميا بحوالى 80 مليون برميل وسوف ينضب فى اى وقت ، أما الدولار فيتزايد إصداره يوميا ولا يتطلب الأمر سوى طباعة المزيد منه لشراء البترول وغيره من السلع العالمية، فهذا ما يفسر جعل أمريكا بقاء الدولار عملة عالمية لتسعير البترول وبقية السلع، حتى تتمكن من شراء ما تحتاجه بمجرد طباعة المزيد من الدولارات وإعطائها للدول الاخرى ، أما مناجم الذهب فإنها قابلة للنفاذ والكميات الموجودة منه لا تكفي الطلب عليه ولذلك سيتزايد سعره على مر السنين وخصوصا مقابل الدولار.

    ردحذف
    الردود
    1. الأسم / فاتن الدسوقى ربيع الخولى
      شعب دبلوم عام / تجارى

      حذف
  15. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  16. الدولار حاليا يعتبر هو الاساس فى التعامل بكافه المعاملات التجاريه والسوقيه ولذيك فاذا زاد سعر الدولار فينعكس ذلك على كثير من المنتجات ولذلك لان هذه المنتجات يتم استيرادها من الخارج ولذلك فيتم بيعها فى السوق المحلى بسعر اغلى من الطبيعى وصوره الكلبش اللى موجوده ما بين الانسان والدولار بيدل على ان الانسان مش هيقدر يستغنى عنه لانه بمنتهى البساطه بيشترى السلع الموجوده ومش هيقدر يستغنى عنها
    الاسم : اسكندر ناجى رمزى اسكندر
    رقم الكشف : 32
    الشعبه : دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  17. سيطرة الدولار الامريكى على العالم واصبح العمله رقم واحد عالميا بسبب قوة الناتج المحلى الامريكى وتفوق الولايات المتحده الامريكية على جميع دول العالم فى اغلب المجالات

    ردحذف
  18. لدولار الأمريكي هو العملة الرسمية في الولايات المتحدة الأمريكية ويساوي مئة سنت، ويرمز له بالرمز USD أو $.
    العملة عالميا تكون مغطاة بقيمتها ذهباً لأعطائها الموثوقية، والدولار الأمريكي يجب أن يكون مغطى بقيمته ذهباً، إلا أنه في الواقع لا أحد يستطيع أن يثبت ذلك فقد امتنعت الولايات المتحدة الأمريكية منذ فترة ليست بالقصيرة عن استبدال الدولار الأمريكي بما يعادل قيمته ذهباً مع أن سعر الذهب يباع عالمياً بالدولار، وسعر الذهب (أونصة الذهب) تحدد حسب سعر البورصة وتقيم بالدولار.
    أزمة الدولار سنة 2008[عدل]
    انهار الدولار في نهاية عام 2007 على بداية عام 2008 ووصل إلى أدنى مستوياته في التاريخ وذلك بسبب الأزمة المالية وأزمة الرهن العقاري حيث سجل اليورو مستوى قياسي أمام الدولار في شهر مارس وصل إلى 1.60 وسجل الجنيه الأسترليني أكثر من 2 دولار وهبط الدولار دون الفرنك السويسري لأول مرة في التاريخ ووصل الدولار إلى أدنى مستوياته في 13 عاما أمام الين الياباني دون 97 ين وهبط أيضا أمام غالبية العملات العالمية.
    عودة صعود الدولار[عدل]
    بعدما عصفت الأزمة المالية في الولايات المتحدة وافلست الكثير من الشركات الضخمة والتي أثرت سلبا على الدولار انتقلت الأزمة بعد ذلك إلى القارة الأوربية وبريطانيا وبذلك أصبحت الأزمة عالمية وليست أمريكية فحسب اثرت سلبا على اليورو والجنيه الاسترليني وذلك من شهر يوليو 2008 والذي شهد أيضا انخفاض سعر النفط عن السعر القياسي 147.27 دولار للبرميل. وصل اليورو في شهر أكتوبر 2008 إلى أدنى مستوى منذ عامين ونصف العام عند1.24 دولار وووصل الجنيه الاسترليني إلى أدنى مستوى في 6 أعوام عند 1.55 دولار ولكن الدولار واصل انخفاضه أمام الين الياباني إلى أدنى مستوى في 13 عام.
    الاسم:امانى نبيل عبد المطلب ابراهيم
    دبلوم عام شعبه تجارى
    رقم58

    ردحذف
  19. عندما تتراجع أسعار الدولار، تنخفض معه دخول الدول العربية من النفط، وترتفع معه قيمة إنفاقها على ما تقتنيه من ذهب. لذا وبغض النظر عن الارتفاعات في أسعار النفط، تجد الدول العربية المنتجة نفسها مجبرة على تحمل الخسائر الناتجة من تلك العلاقة النفطية بين الدولار والذهب. لا يجد منتجو النفط سبيلا لتعويض خسائرهم من انخفاض أسعار الدولار مقابل العملات أفضل من رفع أسعاره، والعكس صحيح، فعندما ترتفع أسعار الدولار لا يجد منتجو النفط أية إشكالية في الإبقاء على أسعار البرميل، بل وحتى خفضها إذا تطلب الأمر. ن هنا فلربما حان الوقت اليوم كي تقف الدول العربية أمام العلاقة التي تربط بين عملاتها والدولار أولا، وبين النفط والدولار ثانيا، كي تستطيع أن تقلص، إذ ربما من الصعوبة بمكان أن تنهي، أي إنهاك لدخولها جراء الارتفاع في أسعار النفط بفضل ارتفاع أسعار الذهب. الاسم :الهام محمد محروس فراج مرعى تجارى

    ردحذف
  20. الدولار الأمريكى يتحكم فى أسعار مختلف أنواع السلع فالدولار الامريكى يستمد أهميته من اهمية الاقتصاد الامريكى حيث يمثل مايقارب 20% من الصادرات العالمية .
    فما هو السبب وراء قوة الدولار الامريكى :
    1- السياسة النقدية :هى كلمة السر وراء قوة الدولار الامريكى فالبنك الفيدرالى استطاع ان يدعم الدولار ليسجل مستويات قياسية مقابل العملات الرئيسية من خلال التلميح لسياسته المستقبلية.
    التزام البمك الفيدرالى الامريكى فى قراراته بشأن سحب التحفيز النقدى من الاسواق بشكل ثابت وتوقعاته بتغيير اسعار الفائدة خلال العام المقبل استطاع ان يعطى الدولار دفعة قوية امام العملات .
    فالمستثمرين توصلوا الى نتيجة هامة وهى ان مرحلة التحفيز النقدى للاقتصاد الامريكى على وشك الانتهاء وان البنك سيلجأ لتضييق السياسة النقدية مجددا من خلال رفع اسعار الفائدة وهو مايدل ان الاقتصاد الامريكى قد تخطى الفترة الاسوأ بنجاح وسيبدأ طريقه مجددا نحو النمو والتوسع الانمائى .
    التوقعات بارتفاع اسعار الفائدة الامريكية كان كفيلا بعودة الزخم على شراء العملة الامريكية ليرتفع مؤشر الدولار الذى يقيس اداء العملة الامريكية الى اعلى مستوياته منذ شهر يوليو 2010.
    ونلاحظ ان الارتفاع فى مؤشر الدولار استغرق ثلاثة اشهر متتالية تزامنت مع بدء تلميحات البنك الفدرالى بتغيير قريب فى السياسة النقدية.
    2- انتعاش قطاع العمالة:يمكننا ان نعتبر هذا هو السبب الثانى وراء ارتفاع الدولار فانتعاش قطاع العمالة زاد من ثقة الاسواق فى الاقتصاد الامريكى بشكل كبير خاصة مع تراجع معدلات البطالة الى 6.10%.
    حيث يلاحظ ان الاسواق بدات فى مراقبة البيانات الامريكية بشكل كبير وخاصة بيانات قطاع العمالة الذى يعتبره البعض حاليا هو ترمومتر الاقتصاد الامريكى وجاءت البيانات بشكل ايجابى ساهم فى دعم الدولار ،ايضا تصريحات البنك الفيدرالى فى اكثر من مناسبة ان قطاع العمالة يشهد تحسن ولكنه لايزال فى حاجة الى مزيد من الانتعاش ساهمت فى تركيز الاسواق بشكل كبير على قطاع العمالة .
    3- اختلاف مستقبا السياسة النقدية فى الولايات المتحدة عن غيرها من الدول:احد اهم الاسباب التى دفعت الدولار الى تسجيل مستويات قياسية هو التراجع الذى شهدته العملات الرئيسية الاخرى فالاختلاف فى السياسة النقدية بين البنك الفيدرالى الامريكى والبنوك المركزية الاخرى حول العالم حسمت المعركة لصالح الدولار .
    4- تغيير الوجهات الاستثمارية : مؤخرا شهدت الاسواق المالية تغير فى وجهتها بالنسبة للمشاركين فى الاسواق فبعد انتعاش كبير لاسواق الاسهم الامريكية والعالمية خلال الفترة الماضية جاء وقت التصحيح
    التصحيح لاسواق الاسهم جاء فى الوقت الذى يعد فيه الدولار الاستثمار الافضل فالاستثمارات التى خرجت من اسواق الاسهم وجدت الملاذ الافضل لها حاليا فى الدولار خاصة ان التصحيح فى اسواق الاسهم العالمية تزامن مع تصحيح اخر فى الاسواق الناشئة والتى كانت تستقطع جزء كبير من الاستثمارات العالمية.
    لماذا يتداعى الدولار امام العملات الاخرى :يؤثر هبوط الدولار على اسعار الاسهم فى اسواق المال التى تشهدتدنيا هى الاخرى1-عجز الموازنة يقف وراء هبوطالدولار العجز التجارى الكبير الذى تشهده الولايات المتحدة الامريكية الى جانب العجز المالى فى الميزانية الفيدرالية الامريكية وتدنى سعر الدولار يؤثر بصورة بالغة على اقتصاد الدول الاسيوية التى تحتفظ باحتياطى كبير من عملتها بالدولار، وظل المراقبون يبدون القلق على مدى الاعوام الماضية من حجم العجز فى الميزان التجارى الامريكى وهذا يعنى الفارق بين ماتصدره الولايات المتحدة وماتستورده من منتجات.
    2- العملاق الاسيوى : معظم الفجوة التى يشهدها الاقتصاد الامريكى تنبع من تعاملات الولايات المتحدة مع دول جنوب شرق اسيا مثل الصين واليابان وكوريا وكلها تبيع منتجات للسوق الامريكى تفوق ماتستورده منه وقد تمكنت هذه الدول مجتمعة من ادخار فائض من العملة يبلغ ترليون دولار امريكى كلها على شكل سندات تصدرها الخزانة الامريكية وهذه الدول تمول العجز فى المجالين التجارى والميزانية الامريكية بطريق غير مباشر وقد ادى وجود هذا الخلل فى التوازنات الاقتصادية العالمية الى ان حذر صندوق النقد الدولى وهيئات دولية اخرى من نشوب خطر يهدد بوقوع كارثة اقتصادية عالمية.

    ردحذف
  21. الدولار هو:
    العملة الرسمية في الولايات المتحدة ويساوي مئة سنت، ويرمز له بالرمز ( $.)
    و تكون مغطاة بقيمتها ذهباً لأعطائها الموثوقية، والدولار الأمريكي يجب أن يكون مغطى بقيمته ذهباً، إلا أنه في الواقع لا أحد يستطيع أن يثبت ذلك فقد امتنعت الولايات المتحدة الأمريكية منذ فترة ليست بالقصيرة عن استبدال الدولار الأمريكي بما يعادل قيمته ذهباً مع أن سعر الذهب يباع عالمياً بالدولار، وسعر الذهب (أونصة الذهب) تحدد حسب سعر البورصة وتقيم بالدولار.
    ارتفاع سعر الدولار بمثابة خطر يداهم الاقتصاد ويقضى عليه
    .........................................................................
    الاسم / هند صبرى امين زايد

    ردحذف
  22. الصعود المفاجئ للدولار أثار قلق في السوق.سعر صرف الدولار سواء في البنوك أو السوق السوداء لعدة أسباب، أبرزها نشر أخبار أقرب للشائعات ونقلاً عن مصادر مجهولة بالبنك المركزي حول قرب وصول حزمة تمويلية جديدة من دول الخليج بقيمة 10 مليار دولار تودع لدى البنك المركزي وتضاف للاحتياطي الأجنبي"
    الاسم /سهر مسعد ابوصالح

    ردحذف