الأربعاء، 10 ديسمبر 2014

الاسعار



كيف يمكننك عزيزى المعلم بعد رحلتنا الأقتصادية وصف وتفسير هذه الصورة؟؟؟؟

هناك 34 تعليقًا:

  1. الأسعار فى ارتفاع متزايد وبنسبة متغيرة أما حاله الأفراد سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية او مادية فهى منخفضة جدا مقارنه بالأسعار .
    إذن العلاقة عكسية بين الأسعار من ناحية و حالة الأفراد في المجتمع من ناحية اخرى .
    تتحدد حالة الأفراد في المجتمع تبعا لحاجة أفراد هذا المجتمع ( الحاجة إلى المأكل والملبس والتعليم والصحة ) كل انواع هذه الحاجات تحتاج إلى موارد مالية لتمويلها بالرغم من ارتفاع الأسعار فيؤدي إلى الركود .

    الشيماء أحمد الفيومي. ..... دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  2. "التضخم" معضلة اقتصادية خطيرة تتبعها متغيرات سلبية على الاقتصاد الكلي

    عرف الاقتصاديون التضخم على أنه ظاهرة اقتصادية تتوضح بارتفاع الأسعار الناجم عن اختلال التوازن بين العرض المتاح من السلع والخدمات والطلب الفعلي عليها. وهذا يعني وجود فجوة بين العرض المتاح والمحدود من السلع والخدمات والطلب الفعلي أي المقترن بالقدرة على الشراء والذي يزيد عن العرض المتاح.

    و توضح القوانين الاقتصادية أن زيادة الطلب على السلع والخدمات عن العرض تؤدي إلى زيادة الأسعار، التي تعد المؤشر التقليدي على حدوث ظاهرة التضخم في أي اقتصاد.

    وأحدث جون مينارد كينز، الاقتصادي الإنكليزي المعروف نقلة نوعية كبيرة في تفسير التضخم وتحديد كيفية حدوثه. فالتضخم وفقاً لكينز هو زيادة الطلب الفعلي عن العرض المتاح من السلع والخدمات، الأمر الذي يؤدي إلى ارتفاع الأسعار. فالتضخم مرتبط بحدوث تطورات في عدد من المتغيرات الاقتصادية أهمها: العرض المتاح .والطلب الفعلي.وكمية النقود المعروضة للتداول.و أسعار الفائدة.إضافة الى مستوى التشغيل في الجهاز الإنتاجي.

    وهذا يعني أن التضخم يظهر عندما تظهر زيادة إضافية في الطلب الفعال لا يواكبها زيادة في إنتاج السلع والخدمات.

    وعلية فإن أي زيادة في الطلب الفعال تعبر عن نفسها بحدوث زيادة في الأسعار . فإذا ما ازدادت كمية النقود المعروضة للتداول تنخفض أسعار الفائدة ويزداد حجم السيولة النقدية، التي يحتفظ بها الأشخاص نتيجة لانخفاض سعر الفائدة. وهذا بدوره يؤدي إلى زيادة الميل للاستهلاك، وانخفاض الميل للادخار. ومع انخفاض أسعار الفائدة وزيادة الميل للاستهلاك فإن المشروعات القائمة ترفع مستويات التشغيل، وتظهر استثمارات جديدة عندما يقوم المستحدثون بالحصول على قروض بأسعار فائدة منخفضة لتمويل مشروعات إنتاجية جديدة بسبب الميل للاستهلاك.

    وتوضح النظرية الكينزية أن الزيادة في الطلب الفعلي نتيجة زيادة كمية النقود وانخفاض أسعار الفائدة تسبق الزيادة في الإنتاج نتيجة الاستثمارات الجديدة، وهذا هو السبب الذي أدى إلى ارتفاع الأسعار وحدوث التضخم .

    وأوضح كينز أن العلاقة بين التضخم والبطالة هي علاقة عكسية، فإذا ارتفع معدل التضخم انخفض معدل البطالة والعكس صحيح، ذلك لأن ارتفاع التضخم يرتبط بزيادة الطلب الفعلي لما يتجاوز العرض المتحقق من السلع والخدمات في التشغيل الكامل للجهاز الإنتاجي، ومعروف أن حالة التشغيل الكامل تعني وصول معدل البطالة إلى حده الأدنى .

    وركزت جميع النظريات التي ناقشت موضوع التضخم على دراسة وتحليل العملية الديناميكية لتكوين الأسعار، والبحث عن العوامل والمسببات التي تؤدي إلى عدم استقرارها والآثار والنتائج المترتبة على ذلك.

    الإسم / فاتن الدسوقى ربيع الخولى
    شعبة دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  3. آثار التضخم

    وتندرج الآثار الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للتضخم تحت:

    تعرض أصحاب الدخل المحدود لأكثر الآثار السلبية للتضخم، وذلك بسبب انخفاض الدخل الحقيقي الذي يحصلون عليه نظراً لارتفاع الأسعار وانخفاض القوة الشرائية للوحدة النقدية. تسارع العملية التضخمية (السباق بين الأسعار والأجور).

    ويؤدي ارتفاع الأسعار إلى انخفاض الاستهلاك الحقيقي لذوي الدخل المحدود وبخاصة العمال الذين يحصلون على دخولهم من العمل (الأجور). لذلك سيحاول العمال زيادة أجورهم النقدية لتعويض الارتفاع في الأسعار وزيادة تكاليف المعيشة، وإذا حصل العمال على زيادة الأجور سيؤدي ذلك إلى ارتفاع التكاليف المتغيرة للإنتاج، ولذلك سيحاول المستحدث أو المنظم زيادة الأسعار من جديد.

    وهذا يؤدي إلى زيادة التضخم فزيادة الأسعار تؤدي إلى زيادة تكاليف المعيشة أكثر، فيطالب العمال بأجور أعلى، وبهذه الطريقة يحدث السباق بين الأجور والأسعار وتكتسب عملية الارتفاع التضخمي في الأسعار قوة دافعة. وإذا استمر ذلك فإنه سيؤدي إلى حدوث التضخم الجامح، الذي يمثل سباقا محموما بين الأجور والأسعار.

    وقسم كينز المجتمع إلى ثلاث طبقات رئيسة هي: فئة الرأسماليين المستثمرين، وفئة المنظمين أو المستحدثين،وفئة العمال كاسبي الأجور والمرتبات.

    وعندما يتم توضيح آثار التضخم والتغير في الأسعار، يمكن دراسة كيف تؤثر التغيرات في الأسعار أو في قيمة النقود على الفئات الثلاث المذكورة أعلاه. فإذا ارتفع مستوى الأسعار، يكون المتضرر من جراء ذلك فئة المستثمرين وأصحاب الدخول الثابتة، لأنهم سوف يشترون بدخلهم سلعاً وخدمات أقل من ذي قبل. ويستفيد من ارتفاع مستوى الأسعار فئة رجال الأعمال والمنظمين وذلك بسبب ارتفاع أسعار منتجاتهم وثبات تكاليف إنتاجهم أو تخلفها في الارتفاع. لأن الأجور والمرتبات مثلاً تكون محددة باتفاقيات لا يمكن أن تعدل فوراً، وكذلك مصاريف الإيجار والفائدة تظل أيضاً كما هي.

    أما الفئة التي تحصل على دخلها لقاء عملها الأجور والمرتبات فإنها تخسر عندما ترتفع الأسعار. لأن أجورهم ومرتباتهم لا ترتفع بالتناظر مع الأسعار، مما يؤدي إلى انخفاض أجورهم الحقيقية.

    ويوضح أثر التغير في الأسعار على المدينين والدائنين وفقاً لما يلي: عندما ترتفع الأسعار، يستفيد من ذلك المدينون لأن الديون تسدد عن طريق بيع السلع والخدمات. وفي حال كون المدين منتجاً، فإنه يتنازل عن كمية أقل من إنتاجه لتسديد مبلغ معين من الدين. وفي حال كون المدين عاملاً، فإن كمية العمل اللازمة لتسديد دين معين ستكون أقل في حال ارتفاع الأسعار.

    أما في حال انخفاض الأسعار فإن المدينين يخسرون، لأن عليهم تخصيص كميات أكبر من السلع والخدمات لتسديد دين معين. ويكسب الدائنون لأن النقود التي يستردونها ستمكنهم من شراء كميات من السلع والخدمات أكثر مما كانت تشتري حين إقراضها. وكذلك العمال يخسرون، لأن كمية العمل اللازمة لتسديد دين معين ستزداد في حال انخفاض الأسعار.

    وعلى ضوء ذلك فأنه يمكن القول بوجه عام، أن جميع المدينين يكسبون من ارتفاع الأسعار ويخسرون من انخفاض الأسعار، طالما أن التزاماتهم النقدية الثابتة تعني أكثر بدلالة السلع والخدمات عندما تنخفض الأسعار، وأقل عندما ترتفع الأسعار. والدائنون من الناحية الأخرى، يكسبون عندما تنخفض الأسعار، ويخسرون عندما ترتفع الأسعار .

    وسيكون أثر ارتفاع الأسعار على جماعة المستهلكين سلبياً، والسبب في ذلك أنهم يحصلون على كميات أقل من السلع والخدمات بنفس المبلغ من الدخل النقدي الذي يحصلون عليه. ويكسب المستهلكون في حال انخفاض الأسعار، لأنهم يشترون كميات أكثر من السلع والخدمات، بنفس الدخل النقدي الذي يحصلون عليه ويكونون قادرين على تحسين مستوى معيشتهم.

    إن تغير الأسعار الزائد عن الحد في أي من الاتجاهين سيكون له أثر سيئ على المشروعات الاقتصادية، طالما أنها تثير الكثير من الشكوك بخصوص التوقعات المستقبلية. لذلك فالمحافظة على استقرار نسبي في الأسعار يعد أمراً ضرورياً لتحقيق تنمية مستدامة.

    الإسم / فاتن الدسوقى ربيع الخولى
    شعبة دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  4. التضخم المالى وارتفاع الأسعار ظاهرة تؤثر فى قيمة السلع والخدمات وتزيد من أسعارها فيؤدى ذلك الى انخفاض القوة الشرائيه للمستهلك وهو ما ينتج عنه انخفاض فى دخله الحقيقى ولذلك تعد مشكلة التضخم المالى أو الغلاء من أبرز المشاكل التى تواجه الدوله ويعانى منها الناس لانها حالة خطره على الاقتصاد وتترك آثارا سلبيه اجتماعيه واقتصاديه وايضا سياسيه وتؤثر على التنميه الاقتصاديه والرفاه الاجتماعى والشعبى

    ردحذف
  5. https://www.youtube.com/watch?v=PH91W7RYkBY

    ردحذف
  6. نلاحظ سباق بين الاجور الافراد ( دخلهم ) وبين الاسعار

    ان ارتفاع الأسعار سيؤدي إلى انخفاض الاستهلاك الحقيقي لذوي الدخل المحدود وبخاصة العمال الذين يحصلون على دخولهم من العمل (الأجور). لذلك سيحاول العمال زيادة أجورهم النقدية لتعويض الارتفاع في الأسعار وزيادة تكاليف المعيشة، وإذا حصل العمال على زيادة الأجور سيؤدي ذلك إلى ارتفاع التكاليف المتغيرة للإنتاج، ولذلك سيحاول المستحدث أو المنظم زيادة الأسعار من جديد. وهذا يؤدي إلى زيادة التضخم فزيادة الأسعار يؤدي إلى زيادة تكاليف المعيشة أكثر، فيطالب العمال بأجور أعلى، وبهذه الطريقة يحدث السباق بين الأجور والأسعار وتكتسب عملية الارتفاع التضخمي في الأسعار قوة دافعة. وإذا استمر ذلك فإنه سيؤدي إلى حدوث التضخم الجامح، الذي بمثل سباق محموم بين الأجور والأسعار

    فنلاحظ ان المجتمع ينقسم الى ثلاث فئات كما قسمه كينز وهم :-
    فئة الرأسماليين المستثمرين،
    فئة المنظمين أو المستحدثين،
    فئة العمال كاسبي الأجور والمرتبات

    نسال سؤال :- كيف تؤثر التغيرات في الأسعار أو في قيمة النقود على الفئات الثلاث ؟

    فإذا ارتفع مستوى الأسعار، يكون المتضرر من جراء ذلك فئة المستثمرين وأصحاب الدخول الثابتة، لأنهم سوف يشترون بدخلهم سلعاً وخدمات أقل من ذي قبل.

    ويستفيد من ارتفاع مستوى الأسعار فئة رجال الأعمال والمنظمين وذلك بسبب ارتفاع أسعار منتجاتهم وثبات تكاليف إنتاجهم أو تخلفها في الارتفاع. لأن الأجور والمرتبات مثلاً تكون محددة باتفاقيات لا يمكن أن تعدل فوراً، وكذلك مصاريف الإيجار والفائدة تظل أيضاً كما هي.

    أما الفئة التي تحصل على دخلها لقاء عملها الأجور والمرتبات فإنها تخسر عندما ترتفع الأسعار. لأن أجورهم ومرتباتهم لا ترتفع بالتناظر مع الأسعار، مما يؤدي إلى انخفاض أجورهم الحقيقية

    الاسم :- سماح محمد ابراهيم احمد
    الشعبة :- دبلوم عام - تجارى

    ردحذف
  7. وسط توقعات باستمرار الارتفاع في الاسعار فى العام الجديد‏:‏
    ان زيادة الأسعار غالباً ما تنعكس على شعور الأفراد بمزيد من الضغط المادي ، و عدم استعداد العديد من الفئات الاجتماعية لمثل هذا التغير في الأسعار يضعهم في موقف صعب من الناحية المالية و الاقتصادية و هو ماينعكس على الحالة النفسية

    و هذا التأثير على الحالة النفسية يتمثل في :
    1 – انخفاض قدرة الأفراد على اتخاذ قرارات تتضمن مخاطرة خوفاً من العواقب الاقتصادية .
    2 – تركيز الأفراد على الرؤية قصيرة المدى بسبب الضغوط الاقتصادية ، و عدم قدرتهم على وضع خطط طويلة المدى لما ينطوي عليه ذلك من مخاطرة و اضطرار لإنتظار نتائج على المدى الطويل رغم أن هذه النتائج قد تكون مثمرة أكثر من النتائج قصيرة المدى .
    3 – زيادة معدلات القلق و التوتر لدى الأفراد الواقعين تحت التأثير السلبي لارتفاع الأسعار .
    4 – زيادة معدلات الأمراض النفسية التي تحتاج علاج نفسي متخصص في المستشفيات .
    5 – انخفاض قدرة المجموعات الداعمة مثل الأسرة والأصدقاء على مساعدة الأفراد الذين يمرون بأزمات نفسية ؛ مما يزيد من فرصة تطور الأزمة النفسية المؤقتة إلى مرض نفسي طويل المدى .
    6 – فقدان البعض لوظائفهم بسبب تغير الوضع الاقتصادي للمشاريع الصغيرة ينعكس سلباً على صحتهم النفسية بشكل عام
    7 – زيادة معدلات الإدمان و تناول المخدرات و الكحوليات لدى الأفراد المتأثرين سلباً بالأزمة الاقتصادية .
    8 – زيادة معدلات السلوك العنيف داخل الأسر بسبب الضغوط النفسية العامة .
    9 – انخفاض معدلات السلوك العنيف في بيئة العمل خوفاً من فقدان الوظيفية في ظل الوضع الاقتصادي الصعب . 10 – تشير بعض الدراسات إلى زيادة معدلات الإنتحار في فترات الأزمات الاقتصادية ، و تزداد هذه النسبة في الذكور عن الإناث ، إلا أن هذه الزيادة في معدلات الإنتحار تتراوح بين المؤكدة في بعض الدراسات و بين الغير موجودة في دراسات أخرى ؛ لذا فإن المرجح هو وجود العديد من العوامل التي تؤثر على معدلات الانتحار في الأزمات الاقتصادية مثل :
    * المعتقدات الدينية الخاصة لعينة الدراسة .
    * درجة الأزمة الاقتصادية .
    * المستوى التعليمي للأفراد المتأثرين سلباً بالأزمة الاقتصادية .
    * الحالة النفسية العامة للأفراد المتأثرين بالأزمة الاقتصادية .

    الاسم:راجى فكرى امين جورج
    الشعبه :تجارى

    ردحذف
  8. الصورة تشير الى ارتفاع الاسعار.
    وارتفاع الاسعار يُطلق عليه التضخم في المصطلحات الاقتصادية وهو ارتفاع الاسعار نتيجة لزيادة الطلب على السلع مع توفر سيولة في النقد وندرة المعروض منها.
    وارتفاع الاسعار يكون لعدة اسباب :
    1- احتكار بعض المواد من قٍبل التجار او جشع بعضهم.
    2- ارتفاع الاسعار عالمياً لبعض المواد الاولية.
    3- ارتفاع اسعار المواد الخام وانخفاض قيمة العملات وخاصه الدولار
    4- ارتفاع تكاليف الشحن والنقل وارتفاع اسعار النفط.
    5- زيادة الطلب العالمي والمحلي على السلع.
    6- الحروب او الاحداث السياسية.
    7- الديون لصندوق النقد الدولي واجراءات حلها من قبل الدول
    8- التبعيه للدول الغربيه الكبرى
    9- نهب الثروات
    والقروض الخارجية هي من اسباب ارتفاع الاسعار التي تخضع فيها الدولة المقترضة لشروط البنك الدولي او للدولة المقرضة التي تفرض على الدول الصغيرة ان تأخذ قروض جبرأً عنها وهنا يحصل تضخم مالي أي كثرة عرض العملة الداخلية للدولة ممّا يُسبب ارتفاع في الاسعارلضعف القوه الشرائيه فيصبح الغني اكثر غناً والفقير اكثر فقراً, لأن الغني هو الذي يستطيع ان يشتري البضائع.

    ويؤثر ارتفاع الأسعار و ما يصاحبه من تدهور في الحالة الاقتصادية و المادية للأسر الصغيرة من خلال سلسلة من الأحداث تشمل :
    1 – انخفاض قيمة الدخل الشهري الخاص بالأسرة . 2 – زيادة معدلات العنف الأسري نتيجة الضغوط النفسية على الأفراد المسئولين عن إعالة الأسرة . 3 – اضطرار الآباء و الأمهات لقضاء وقت أطول في العمل لتوفير الدخل الكافي يؤدي لحرمان الأبناء من الرعاية الضرورية لسنهم . 4 – في فترات الأزمات الاقتصادية تنخفض قدرة الأسر على استيعاب أفرادها المصابين بأزمات نفسية مما يؤدي لتدهور سريع لهذه الأزمات بدرجة قد تصل لمرحلة المرض النفسي المزمن . 5 – عدم قدرة الأسرة على الوفاء بالمتطلبات المادية الأساسية قد يصاحبها حرمان الأطفال من الذهاب للمدرسة . 6 – الوضع المالي المتدهور يقلل من حصول أفراد الأسرة على الرعاية الصحية اللازمة في حالة وجود مرض ما ، و هو ما ينعكس بعد ذلك على انخفاض القدرة الإنتاجية لأفراد الأسرة بسبب المرض بشكل مباشر ، أو بسبب العناية بمريض من أفراد الأسرة الآخرين بشكل غير مباشر .

    الاسم : رنا عبد المنصف عبد الله عبد القادر
    دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  9. التضخم ظاهرة عالمية شملت الاقتصاديات المتقدمة والمتخلفة على السواء, ويعرف التضخم بارتفاع أسعار السلع والخدمات نتيجة لانخفاض القوة الشرائية للنقود, ويترتب على ذلك ارتفاع في أسعار المواد الاستهلاكية والخدمات مما يؤدي إلى انخفاض قيمة النقود , وينتج عنه اضطراب في السوق بين البائعين والمشترين, المنتجين والمستهلكين مما يدفع صغار المدخرين إلى استبدال العملة المحلية التي تفقد قيمتها يوما بعد يوم بعملات أكثر استقرارا أو الاستثمار في الذهب والعقارات.
    يلعب التضخم بمنظومة الأسعار النسبية المختلفة لان ارتفاع الأسعار لا يشمل جميع السلع والخدمات بنسبة واحده أو في وقت واحد فبعض السلع والخدمات ترتفع أسعارها بسرعة كبيره في حين إن البعض الآخر يرتفع بسرعة اقل كما أن بعض السلع والخدمات تظل أسعارها ثابتة, ويسبب الارتفاع المستمر في الأسعار أثارا تمس معيشة أفراد المجتمع فأصحاب الدخول الثابتة هم المتضررين من هذا الارتفاع بالمقابل يستفيد منها رجال الأعمال والتجار وغيرهم(ممن ترتفع دخولهم بنسبة اكبر من نسبة ارتفاع الأسعار).
    آثار التضخم :
    للتضخم آثار اقتصادية واجتماعية مؤثرة على مسيرة التنمية الاقتصادية و أبرز هذه الآثار هي :
    أولاً : الآثار الاقتصادية للتضخم :
    1- ارتفاع الأسعار وكمية النقود المتداولة :
    يترتب على ارتفاع معدلات التضخم ارتفاع في أسعار المواد الاستهلاكية والخدمات وكلما ارتفعت الأسعار انخفضت قيمة النقود ونتج عن ذلك اضطراب في السوق بين البائعين والمشترين ، المنتجين والمستهلكين مما يدفع صغار المدخرين إلى استبدال العملة المحلية التي تفقد قيمتها يوماً بعد يوم ويلجأون إلى استبدالها بعملات أكثر استقراراً أو شراء الذهب أو العقارات ، وذلك لأن التضخم يلعب بمنظومة الأسعار النسبية المختلفة لأن ارتفاع الأسعار لا يشمل جميع السلع والخدمات بنسبة واحدة أو في وقت واحد فبعض السلع والخدمات ترتفع أسعارها بسرعة في حين أن البعض الآخر يتغير بسرعة أقل (ببطء) كما أن بعض السلع والخدمات تظل أسعارها جامدة ، ولهذا فهناك من يتضرر من التضخم المستمر كما أن هناك المستفيد من التضخم .
    2- التضخم يتسبب في إعادة توزيع الدخل بين طبقات المجتمع :
    تتأثر الشرائح الاجتماعية ذوي الدخول الثابتة من موظفي الحكومة والمتقاعدين وتتدهور دخولهم بسبب التضخم في حين يستفيد أصحاب الدخول المتغيرة مثل التجار فتزيد دخولهم عادة مع ازدياد معدلات التضخم .
    3- إعادة توزيع الثروة القومية على نحو عشوائي :
    يتعرض صغار المدخرين لأصول مالية إلى خسائر كبيرة عندما تنخفض القيمة الحقيقية لمدخراتهم بسبب ارتفاع الأسعار ، في حين يستفيد من ارتفاع الأسعار أولئك الذين يستثمرون أو يدخرون في أصول عينية كالأراضي أو الذهب .
    ثانياً : الآثار الاجتماعية للتضخم :
    التضخم ظاهرة اقتصادية تعكس آثارها مباشرة على المجتمع وهذه الآثار تتمثل في التالي:
    1. إن أول مظاهر التضخم هو في ارتفاع الأسعار للسلع والخدمات على نحو تصاعدي مستمر ويكون هذا الارتفاع نتيجة لعدة أسباب منها :
    ‌أ. تلجأ الدولة إلى زيادة الإنفاق الحكومي عن طريق إصدار نقدي يؤدي إلى زيادة في كمية النقود لا يقابله زيادة في إنتاج السلع والخدمات فترتفع أسعار السلع والخدمات ويزيد عدد الفقراء في المجتمع .
    ‌ب. الارتفاع في تكاليف الإنتاج ( زيادة أسعار المواد الخام المحلية والخارجية ، ارتفاع تكاليف وسائل الإنتاج ) يؤدي إلى ارتفاع في الأسعار .
    ‌ج. الزيادة أو الفائض في الطلب الكلي على السلع والخدمات

    ردحذف
  10. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  11. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  12. الاسعار دائما فى تغير ولكن اذا كانت بارتفاع دائم فهذه هى المشكلة والتى تؤدى الى التضخم
    اولا التضخم : اختلف الاقتصاد المهتمين بلاقتصاد حول تعريف التضخم لاختلاف اسباب حدوثة
    فى هذة الصورة تضخم فى الاسعار والتضخم من الممكن ان ينشاء نتيجة الندرة فى الكمية المعروضة او نتيجة لاختلاف الدخل بين الافراد وزيادة عرض النقود دون حدوث زيادة فى الانتاج او ارتفاع تكاليف الانتاج مما يودى الى
    التضخم بسب ارتفاع الاسعار
    وهذا كله يؤثر فى الحاله الاقتصادية للدولة ويؤثر على كل الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية داخل المجتمع
    فهو يؤثر ليس فقط على الكيان الاقتصادى للدوله ولكن على يؤثر على الدول فى كل جوانبها

    الاسم : محمد السعيد محمد جمعة شلبى
    دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  13. تعتبر ظاهرة التضخم وإرتفاع الأسعار من الظواهر العالمية التي لها آثار لإقتصادية وإجتماعية سلبية ، وقد وصلت نسبة التضخم إلي رقم مزدوج Double digit أي يفوق ال 9% في عديد من الدول الصناعية المتقدمة مثل الولايات المتحدة الأمريكية في أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات ، وكذلكالمملكة المتحدة ومعظم الدور الصناعية في نفس الفترة ، هذا ولم تسلم الدول النامية ومن بينها مر من هذه الظاهرة ... التي تسببت فيها العديد من الأسباب من بينها زيادة طباعه وعرض النقود ...




    أولاً : مفهوم التضخم وانواعة ، وأسبابة .

    · مفهوم التضخم :
    - يعرف التضخم ( بأنة الإرتفاع المستمر في المستوي العام للأسعار من فترة إلي أخري ، وينعكس عنه آثار تلمس كل مستويات الدولة ، فعلي مستوي المستهلكين يؤثر التضخم علي قدراتهم الشرائية مما ينعكس سلباً علي مستوي معيشتهم ، وبالمثل الشركات الصناعية حيث ترتفع أسعار المواد الخام كذلك علي مستوي الدولة حيث تنخفض القوة الشرائية لعملاتها أمام العملات الأخري ) .
    - ويعرف أغلب الإقتصاديين التضخم بأنة ( إرتفاع مستمر في مستوي الأسعار الناتج عن زيادة كمية النقود بمعدل أسرع من معدل نمو الناتج الحقيقي ) .


    · أنواع التضخم :
    1- التضخم الطليق ( المكشوف ) .
    2- التضخم المقيد ( المكبوت ) .
    3- التضخم الزاحف .
    4- التضخم الجامع .

    · أسباب التضخم :
    وهناك محموعة من المسببات قد تكون مجتمعة أو فردية هي المسؤولة عن هذا الإنخفاض في القوة الشرائية للعملة منها ما يلي :-
    1. طباعة النقود بصورة زائدة : احيانا ما يقوم البنك المركزي بطباعه النقود في محاولة لزيادة الطلب في الإقتصاد ، وللأسف ، فإن هذه الزيادة في المعروض من شأنها أن تؤدي إلي التضخم وضعف قيمة العملة ، في هذه الحالة ، ستبدأ عملة التداول في الإنخفاض .
    2. زيادة كمية النقود المتاحة عن كمية السلع والخدمات المعروضه .
    3. وجود عجز في ميزان المدفوعات للدولة نتيجة لزيادة قيمة الواردات عن قيمة الصادرات .
    4. حجم الإستثمارات الخارجية وعائداتها لكل دولة .
    5. التضخم قد يكون مستوردا من دولة أخرة مصدرة .

    وهنا تجدر الإشارة إلي أنة لا يعد تضخماً كل من العجز في الموازنة العامة للدولة وزيادة كمية النقود وإنما قد يكونا أحد مسبباتة .
    الاسم:امانى نبيل عبد المطلب ابراهيم
    دبلوم عام تجارى
    رقم58

    ردحذف
  14. ثانياً :- أثار التضخم :-
    وأثار التضخم منها ما هو إيجابي ومنها ما هو سلبي إلا أنة يلاحظ أن الأثار الإيجابية للتضخم محدودة ولا تتحقق إلا إذا كان التضخم في حدود ونسبة بسيطة معقولة ، أما الأثار السلبية فهي متعددة وتزداد حدتها كلما إرتفع معدل التضخم .

    ونحاول إبراز أهم هذه الأثار فيما يلي :-

    1 :- الأثار الإيجابية للتضخم :- تتحقق عندما يكون في حدود بسيطة ومعقولة ، ومنها :-
    1- الإرتفاع المحدود في الأسعار يؤدي لزيادة أرباح المنتجين وخاصة عندما لا ترجع الزيادة لإرتفاع التكاليف ، وتحفز هذه الزيادة علي زيادة الإنتاج ... مما يساهم في معالجة مشاكل البطالة والركود .
    2- تستخدم البلاد النامية التضخم كأسلوب لتمويل التنمية ، ويجب أن يكون إرتفاع الأسعار في الحدود التي لا تمثل خطراً علي إستمرا عملية التنمية .
    3- يستفيد من التضخم حملة الأسهم في الشركات الكبيرة ، حيث ترتفع قيمة السهم .
    4- يستفيد المزارعون من التضخم ، حيث تزداد أسعار المنتجات الزراعية وتلك المستخدمة كمواد اولية في حين أن نفقات الإنتاج في الزراعة لا تزداد بنفس النسبة علي الأقل في المدي القصير مما يعني زيادة دخولهم الحقيقية .

    2 : - الأثار الإقتصادية :
    من آثار التضخم على الاقتصاد تدهور قيمة العملة في سوق الصرف واختلال ميزان المدفوعات حيث تتعرض الصناعة المحلية الى منافسة شديدة بسبب المنتجات المستوردة, فينجم عن ذلك تعطيل للطاقات وزيادة في البطالة و انخفاض في مستوى المعيشة. و في هذا السياق تجدر الاشارة الى ما حدث بالولايات المتحدة الأمريكية حيث تقلص الفائض في ميزانها التجاري لما ارتفعت فيها الاسعار بمعدل أسرع منه في اليابان ودول السوق الأوروبية المشتركةالتي كانت نسبة الانتاجية فيها على أعلى مستوى, ونتج عن ذلك العجز الذي عرفته في ميزان العمليات التجارية.
    ويمكن إيجاز اهم أثارة الإقتصادية فيما يلي :
    · التضخم يعمق التفاوت في توزيع الأجور والثروات .
    · إضعاف ثقة الأفراد في العملة الوطنية كحافز علي الإدخار .
    · وقد أثر في هيكل الإنتاج حيث جذب رؤوس الأموال والعمالة إلي القطاعات الإنتاجية المخصصة للإستهلاك علي حساب الأنشطة الإنتاجية الإستثمارية مما ترتب عليه ان بعض القطاعات تعاني عجز في الطاقة وقطاعات اخري تعاني فائض في الطاقة .
    · الأثر علي ميزان المدفوعات حيث يؤدي التضخم إلي خفض الصادرات وزيادة الواردات وبالتالي ينشأ العجز في ميزان المدفوعات .
    · تدهور القيمة الحقيقية للنقود .
    · في التضخم تكون الأسعار في إرتفاع مستمر ، ومن ثم فإن القوة الشرائية تكون في إنخفاض وكذلك القوة الشرائية للمدخولات .

    3 : - الأثار الإجتماعية :-
    التضخم أيضا له آثار اجتماعية لأنه يعيد توزيع الدخل القومي بين طبقات المجتمع بطريقة غير عادلة, فالمتضررون منه هم بالدرجة الأولى أصحاب الأجور الثابتة والمحدودة الذين تتدهور دخولهم لكونها ثابتة في أغلب الأحيان وتغيرها يحدث ببطء شديد وبنسبة أقل من نسبة ارتفاع المستوى العام للأسعار. كما أن المدخرين لأصول مالية كالودائع طويلة المدى بالبنوك كثيرا ما يتعرضون جراء التضخم لخسائر كبيرة بسبب التآكل في القيمة الحقيقية, بينما تحظى المدخرات في الأراضي و العقارات والمعادن الثمينة بالفائدة.

    ويمكن إيجاز اهم أثارة الإجتماعية فيما يلي :
    · تناقص الدخول الحقيقية لدي أصحاب الدخول الثابتة نتيجة لإرتفاع الأسعار .
    · إنخفاض الدخول الحقيقية لدي أصحاب المرتبات ( موظفي المؤسسات ) حال إنخفاض مستوي الأسعار إذا لم تنقطع دخولهم نتيجة لفقدانهم عملهم بحكم تدهور النشاط الإقتصادي .
    · أصحاب الأجور أقل تعرضاً لإنخفاض القوة الشرائية لدخولهم نظراً لوجود الإتحادات العمالية التي تطالب برفع الأجور النقدية .
    · يستفيد الأفراد الذين تتجسد ثرواتهم في أصول عينية " أراضي ، عقارات ، ذهب ، ... " .
    · يتضرر منالتضخم أصحاب الأصول المالية والنقدية " السندات الحكومية ، وغير الحكومية ، ودائع التوفير ... " .
    · هجرة الكفاءات إلي الخارج .
    · إنتشار الرشوة والفساد الإداري .

    http://ts3.mm.bing.net/th?id=HN.608038116759832262&pid=15.1&P=0
    http://1.bp.blogspot.com/-zN4lhcH7hYs/TdF0FUAcBvI/AAAAAAAAAA8/roEyqbiIGLk/s1600/%25D8%25BA%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25A1.jpg
    الاسم:امانى نبيل عبد المطلب ابراهيم عبد الوهاب
    دبلوم عام تجارى
    رقم58

    ردحذف
  15. يوضح هذا الشكل على :( ارتفاع الاسعار وانخفاض الافراد.).
    حيث ترتفع وتنخفض القوة الشرائية للعمله، عند ارتفاع او انخفاض الاسعار.

    ●ويوجد علاقة مباشره بين التضخم وارتفاع الأسعار حيث أن التضخم بمفهومه يشمل ارتفاع الأسعار , وعندما يرتفع الطلب على السلع مقابل عرضها تنشأ فجوة بين الطلب والعرض وتؤدي هذه الفجوة إلى رفع السعر.
    ●ويوجد سياسات ماليه ونقدية تتبعها الدول فى حالات التضخم والكساد..وتختلف السياسية بحسب نوع الحالة ..
    ●●● ويوجد عده انواع للتضخم ومنها :
    1/تضخم بطئ
    2/.تضخم زاحف
    3/تضخم سريع
    4/تضخم ركودى

    ●◆ويتاثر الفرد بارتفاع الاسعار الناتجه عن التضخم والذى يؤدى الى انخفاض القوة الشرائيه لدخل الفرد .
    ●●●● واخيرا ● يجب ع المستهلك زياده وعيه الاقتصادى ومساهمته فى مساعدة الدولة فى الحد من ارتفاع الاسعار.
    ●وتقييد جشع التجار . والحد من تطاولهم على المستهلك من خلال سياسة المقاطعه . واللجوء الى السلع البديلة. وتقديم الشكاوى عند وجود المخالفات الى وزارة التجارة. وجمعية حماية المستهلك.

    عبير محمد زكريا زهران ___ دبلوم عام تجارى

    ردحذف
  16. يسبب الارتفاع المستمر في الأسعار أثارا تمس معيشة أفراد المجتمع فأصحاب الدخول الثابتة هم المتضررين من هذا الارتفاع بالمقابل يستفيد منها رجال الأعمال والتجار وغيرهم(ممن ترتفع دخولهم بنسبة اكبر من نسبة ارتفاع الأسعار).

    ردحذف
  17. للتضخم آثار اقتصادية مؤثرة في مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية وأبرز هذه الآثار هي:
    1-ارتفاع الأسعار والكتلة النقدية المتداولة: يترتب علىارتفاع معدلات التضخم ارتفاع في أسعار المواد الإستهلاكية وإنَّ أولى الفئات المتضررة بهذا الارتفاع هم أصحاب الدخول المحدودة، فضلاً عن وجود كتلة نقدية كبيرة متداولة في السوق وقد تكون هذه الكتلة محصورة بين أيدي مجموعة صغيرة لا تشكل الاّ نسبة ضئيلة جدا من السكان، مما يعكس آثاره الاقتصادية السلبية على المستويات المعاشية للسكان.
    2-ازدياد معدلات التضخم تؤدي إلى خفض القيمة الشرائية للنقد مما يؤدي إلى زيادة الطلب على رؤوس الأموال لتمويل المشروعات المقترحة وزيادة الطلب على رؤوس الأموال يؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة.
    3-يتأثر العمر الاقتصادي للمشروعات (الاستثمار) وقيمها بمعدلات التضخم الاسم:الهام محمد محروس فراج مرعى شعبة :تجارى

    ردحذف
  18. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  19. قد يرى البعض بأنه ليس هناك اختلاف في سبب غلاء المعيشة التي تعاني منه شعوب العالم سواء كان بسبب ارتفاع أسعار السلع والخدمات أو انه نتيجة لتعديل مستوى الاقتصاد العالمي، لكون السبب الذي نراه هو الارتفاع الحاد للأسعار في حين أن ارتفاع الأسعار قد يكون نتيجة لارتفاع مستوى الاقتصاد! فالاختلاف كبير وتجاهل المتغيرات الجديدة بالاقتصاد العالمي كان سببا رئيسا في فشل جهود الحكومات في مواجهة مشكلة الغلاء وانتشار الفقر!

    فالمسؤولون والمحللون بجميع الدول يتحدثون عن الغلاء بأنه تضخم بالأسعار، مرتبط بظروف عالمية ومؤقت ويتطلب الصبر، في حين أن ذلك قد يكون خدعة كبرى للعيش بآمال وتوقعات بقرب انخفاض الأسعار! فنسب التضخم غير دقيقة في أوزانها كما ان نسبة الارتفاع مقارنة فقط بالعام السابق بينما الأسعار كانت ترتفع منذ (5) سنوات! فالملاحظ تجاهل أن ما تمر به اقتصادات العالم هي فترة انتقالية لمستوى اقتصادي أعلى وان الأسعار التي توصف حاليا بأنها مرتفعة ستصبح بالوضع الجديد أسعارا عادلة! لأن الاعتراف بذلك يحتم على جميع الدول اتخاذ سياسات جديدة لتتناسب دخول مواطنيها مع تكلفة المعيشة أو بتحمل الدول لجزء كبير منها وهو مالا يرغب فيه مسؤولو القطاع العام والخاص خاصة مع أزمة الديون،
    الإسم محمود محمد حجازى
    دبلوم عام تجارى
    رقم/ 320

    ردحذف
  20. إن ارتفاع أسعار السلع والخدمات أصبحت إحدى الظواهر الاقتصادية التي يعاني منها المجتمع الاقتصادي في الدولة، حيث لم تشمل الزيادة السعرية سلع معينة وإنما أصابت غالبية السلع والخدمات، وأصبح الجميع (التاجر والمستهلك) يعانون من هذه الارتفاعات المستمرة، حيث أثرت على الجميع بدون استثناء بالرغم من تدخل السلطات المعنية، وأصبح المستوردون والتجار والمسوقون والمستهلكون والخدمات الحكومية أطرافا في المشكلة والحل، فما هي الأسباب وراء ذلك ومن هو المتسبب، وما هي الحلول المناسبة لهذه الظاهرة؟
    ولحصر مخاطر هذه الظاهرة وآثارها المباشرة نقوم بدراسة ميدانية من خلال استبيان يتم توزيعه على مختلف فئات المجتمع من مختلف القطاعات وفئات السن، وان تستهدف الدراسة بشكل خاص أصحاب الدخول المتوسطة والمحدودة والذين يعتمدون اعتمادا كليا على الرواتب كمصدر أساسي للدخل، بالإضافة لبعض التجار والمستثمرين.
    ومن خلال ذلك يتم التوصل إلى وجهة نظر الأفراد تجاه الظاهرة وأسبابها ومبرراتها، ومدى تأثيرها على الفرد والمجتمع واقتصاد الدولة، وما هي سبل معالجة تلك الظاهرة.

    ردحذف
  21. ارتفاع الاسعار
    زيادة الطلب عن العرض يؤدى الى ارتفاع لاسعار وزيادة الاسعار يرجع الى زيادة الطلب على السلع والخدمات بنسبة اكبر من العرض
    اسباب زيادة الطلب عن العرض
    1-زيادة السكان
    2-زيادة الاستهلاك عن الانتاج
    3-زيادة الواردات عن الصادرات
    4- انخفض معدلات الادخار

    الاسم / هيام عبد الهادى محمد زغبة
    شعبة تجارى

    ردحذف
  22. هذه الصورة توضح الارتفاع المتزايد فى الاسعار
    فلاشك ان الارتفاع الجنونى فى اسعار معظم السلع الضرورية والمنتجات الزراعية الذى يعاودنا بين الحين والاخر يؤثر تاثيرا كبيرا على المواطنين اذ انه يثير قلقهم واستياءهم ويصيبهم بالاحباط لان هذا الارتفاع ببساطة شديدة يمس القوت الضرورى لكل انسان الذى لايمكن الاستغناء عنه لكى يعيش ،فالخضروات والفاكهة والحبوب كالارز والقمح والفول والسلع الاساسية كالسكر والزيوت بالاضافة الى اللحوم والدواجن والالبان جميعها اصابتها نار ارتفاع الاسعار فماذا يأكل الناس إذن! وبماذا يواجهون هذا الارتفاع فى الاسعار للسلع الضرورية فى ظل تدنى دخول الغالبية العظمى من المواطنين وكذلك ارتفاع نسبة البطالة .
    فلابد ان تكون هناك رقلبة شديدة على الاسعار اذ ان الاجهزة الرقابية غير فعالة ويجب ان يكون لجهاز حماية المستهلك دور فى مقاطعة هذه السلع لاجبار التجار على خفض الاسعار إذ ان من اسباب ارتفاع الاسعار جشع ومغالة بعض التجار ، وقد يكون السبب فى ارتفاع الاسعار انعكاسا لارتفاع الاسعار فى السوق العالمى ولايوجد تحكم فى هذا لانه يخضع للعرض والطلب ،بالاضافة الى الاحوال المناخية وتأثيرها فى المنتجات الزراعية من حيث تدميرها وتقليل انتاجها ،زيادة عدد السكان فى العالم ةالبلاد العربية ايضا وماترتب عليه من زيادة الاستهلاك والطلب على الخدمات الاساسية ، ارتفاع اسعار النفط رفع كلفة النقل والشحن نظرا لارتفاع اسعار المحروقات ولان الزيادة الملحوظة فى اسعار النفط ستؤدى الى زيادة ملحوظة فى اسعار كل السلع والخدمات التى تستوردها من الدول الصناعية .
    فيجب على الدولة لمواجهة ارتفاع اسعار السلع ان تقوم بالاتى :
    1-تعزيز الانتاج المحلى وتحقيق الاكتفاء الذاتى
    2-دعم الحكومة للسلع ولاسيما الرئيسية وتخفيف الجمارك
    3- خفض رسوم الخدمات المؤثرة فى قدرة الطبقتين الفقيرة والمتوسطة
    4- الغاء الاحتكار فى استيراد السلع وتشجيع المنافسة

    ردحذف
  23. هذه الصورة توضح الارتفاع المتزايد فى الاسعار
    فلاشك ان الارتفاع الجنونى فى اسعار معظم السلع الضرورية والمنتجات الزراعية الذى يعاودنا بين الحين والاخر يؤثر تاثيرا كبيرا على المواطنين اذ انه يثير قلقهم واستياءهم ويصيبهم بالاحباط لان هذا الارتفاع ببساطة شديدة يمس القوت الضرورى لكل انسان الذى لايمكن الاستغناء عنه لكى يعيش ،فالخضروات والفاكهة والحبوب كالارز والقمح والفول والسلع الاساسية كالسكر والزيوت بالاضافة الى اللحوم والدواجن والالبان جميعها اصابتها نار ارتفاع الاسعار فماذا يأكل الناس إذن! وبماذا يواجهون هذا الارتفاع فى الاسعار للسلع الضرورية فى ظل تدنى دخول الغالبية العظمى من المواطنين وكذلك ارتفاع نسبة البطالة .
    فلابد ان تكون هناك رقلبة شديدة على الاسعار اذ ان الاجهزة الرقابية غير فعالة ويجب ان يكون لجهاز حماية المستهلك دور فى مقاطعة هذه السلع لاجبار التجار على خفض الاسعار إذ ان من اسباب ارتفاع الاسعار جشع ومغالة بعض التجار ، وقد يكون السبب فى ارتفاع الاسعار انعكاسا لارتفاع الاسعار فى السوق العالمى ولايوجد تحكم فى هذا لانه يخضع للعرض والطلب ،بالاضافة الى الاحوال المناخية وتأثيرها فى المنتجات الزراعية من حيث تدميرها وتقليل انتاجها ،زيادة عدد السكان فى العالم ةالبلاد العربية ايضا وماترتب عليه من زيادة الاستهلاك والطلب على الخدمات الاساسية ، ارتفاع اسعار النفط رفع كلفة النقل والشحن نظرا لارتفاع اسعار المحروقات ولان الزيادة الملحوظة فى اسعار النفط ستؤدى الى زيادة ملحوظة فى اسعار كل السلع والخدمات التى تستوردها من الدول الصناعية .
    فيجب على الدولة لمواجهة ارتفاع اسعار السلع ان تقوم بالاتى :
    1-تعزيز الانتاج المحلى وتحقيق الاكتفاء الذاتى
    2-دعم الحكومة للسلع ولاسيما الرئيسية وتخفيف الجمارك
    3- خفض رسوم الخدمات المؤثرة فى قدرة الطبقتين الفقيرة والمتوسطة
    4- الغاء الاحتكار فى استيراد السلع وتشجيع المنافسة

    ردحذف

  24. لاشك أن الارتفاع الجنوني في أسعار معظم السلع الضرورية والمنتجات الزراعية الذي يعاودنا بين الحين والآخر يؤثر تأثيرا كبيرا علي المواطنين اذ أنه يثير قلقهم واستياءهم ويصيبهم بالاحباط. لان هذا الارتفاع ببساطة شديدة يمس القوت الضروري لكل انسان الذي لا يمكن الاستغناء عنه لكي يعيش.
    فالخضراوات والفاكهة والحبوب كالأرز والقمح والفول والسلع الاساسية كالسكر والزيوت بالاضافة إلي اللحوم والدواجن والألبان جميعها أصابتها نار ارتفاع الاسعار. فماذا يأكل الناس إذن؟ وبماذا يواجهون هذا الارتفاع في اسعار معظم السلع الضرورية في ظل تدني الدخول للغالبية العظمي من المواطنين؟ وكذلك ارتفاع نسبة البطالة.

    الاسم اسماء بسيوني محمود محمد
    دبلوم عام تجاري

    ردحذف
  25. الصوره توضح العلاقه بين (الاسعار والنقود)


    حيث تتعلق القوة الشرائية للنقود بالمستوى العام للأسعار الذي يتوقف على قيمة النقود في السوق

    ففي حال ثبات مقدار النقد المتحصل من الدخل، وإرتفاع الأسعار في الوقت ذاته، تنخفض القوة الشرائية لهذا النقد والعكس صحيح
    الاسم /هند صبرى امين زايد

    ردحذف
  26. لعلاقة بين أسعار الفائدة والتضخم



    التضخم هو أحد العوامل الرئيسية التي تقرر مستوى أسعار الفائدة ، لهذا السبب فإن أي بيانات اقتصادية أو معلومات مالية يبدو أنها ستؤثر في أسعار الفائدة أو التضخم سيكون لها أهمية كبيرة لدى التجار لأنها سوف تقدم فرص جديدة للتاجر حينما يقوم السوق بإعادة تقييم نفسه .

    التضخم العالي يزيد من التكلفة على أسعار الفائدة على المدى الطويل ولهذا فانه يؤثر على أسعار الفائدة و يرفعها مما يقلل من التوجه إلى الاقتراض ، وعليه فان توقف الناس عن الشراء ( أي قلة الطلب) يزيد من المنتجات المعروضة و بالتالي يقل الإنتاج وهذا يؤدي إلى زيادة البطالة ، أو ما يدعى بالكساد.

    مثال: إذا ارتفع التضخم فان تكلفة السلع و الخدمات تزيد مما يجعل تكلفة الشراء اكبر بكثير وهذا سيؤثر على ادخار الناس وقلة الاستثمارات مقابل زيادة الإنفاق أو بناء المنازل مما قد يؤثر سلبا على الأعمال التجارية في المجتمع.
    الاسم/سهر مسعد ابوصالح

    ردحذف